The Ultimate Guide To الذكاء العاطفي
Wiki Article
ينجح القائد الذكي عاطفياً في رفع الروح المعنوية للموظفين.
الذكاء العاطفي هو القدرة على فهم المشاعر والتحكم بها سواء كانت مشاعر الفرد أو الآخرين، وهو ضروري لتحقيق النجاح في الحياة المهنية والشخصية.
يزيد الذكاء العاطفي من قدرة المدير على مواجهة المشاكل والضغوط، والنظر إليها على أنَّها تحديات وليست عقبات أو عوائق أمام تحقيق أهدافه.
وهي القيادة وفق قدرات القادة ومهاراتهم ومواهبهم، وليس وفق صلاحيات ومهام مركزهم الوظيفي فقط.
يكسب القائد الذكي عاطفياً ثقة واحترام موظفيه، ويمنحهم الثقة بقدراتهم وإمكانياتهم أيضاً.
قد تتفوق تقنياً في وظيفتك؛ لكن إذا لم تتمكن من التواصل الفعال مع أعضاء فريقك أو التعاون معهم، فستكون تلك المهارات التقنية دون جدوى؛ فمن خلال إتقان الذكاء العاطفي، يمكنك الاستمرار في تطوير حياتك المهنية ومؤسَّستك على حد سواء.
لتبني الدافع اللازم لتحقيق الإنجازات، لا بدّ أنْ يمتلك الشخص أهدافاً واضحةً ومنظوراً إيجابياً، ويظهر الذكاء العاطفي عنده عند مقدرته على تحويل أي منظور سلبي إلى إيجابي والتحكم بالأفكار السلبية فور مراودتها له، والدافع يتضمن ما يلي:
الذكاء العاطفي: مفتاح القيادة الناجحة وتأثيره على بيئة العمل
وهو القائد الذي يتمتع بالقدرة على منح اضغط هنا الآخرين هامشاً من الحرية، بالإضافة إلى تقدير معطياتهم.
يمكن لأي شخص تنمية مهارات الذكاء العاطفي لديه عبر اتباع مجموعة من النصائح التي من انقر على الرابط شأنها مساعدته على تطوير هذا الجانب من شخصيته، وفيما يأتي توضيح لأبرزها: الانتباه إلى المشاعر والسلوكيات اليومية
الذكاء العاطفي يعتبر من أهم وسائل بناء علاقات إيجابية ومثمرة بين القائد وفريق العمل، لاسيما أنه من خلال فهم مشاعر واحتياجات الفريق؛ يمكن إقامة علاقات من شأنها تعزيز روح التعاون بين الجميع.
جميعنا نعلم أنّ الأشخاص الأذكى ليسوا هم بالضرورة الأكثر نجاحًا أو رضًى، فلعلّك قابلت أشخاصًا متفوّقين أكاديميًا لكنّهم غير مؤهلين اجتماعيًا وغير ناجحين في علاقاتهم أو وظائفهم.
يتمتع القائد الناجح بقدرته على الإقناع والتأثير بالآخرين بالمنطق والحجة.
يمتلك المدير الذكي عاطفياً؛ والذي يعرف كيف يتحكم ويُدير عواطفه ويراقب ذاته، ويسيطر على انفعالاته، تأثير القدوة (الكاريزما) على الآخرين، مما يمنحه ثقة واحترام واعجاب موظفيه.